فستان جينيفر غارنر يسقط عن صدرها في حفل جولدن جلوب

بواسطة ‪abdoshia يوم الثلاثاء، 7 مايو 2013 القسم : 0 التعليقات
حضرت النجمة جينيفر غارنر حفل توزيع جوائز GOLDEN GLOBES 2013  في لوس انجلوس برفقة زوجها الممثل بين أفليك .
وقد ارتدت جينيفر فستاناً طويلاً براّقاً باللون الـ "بوردو" وهو بدون اكتاف ولكنه يبدو أنه واسع فتساقط كثيراً على صدرها لتضطر جينيفر لعرض جزء كبير من صدرها إلى العلن .
يذكر ان الفستان من تصميم فيفيين ويستوود .





إقرأ البقية
 
ان فاتك هدا الفيديو فلم ترى شيئا على النت  هههههه
 
 
إقرأ البقية

بالفيديو..فضيحة جامعة عين شمس بمصر

بواسطة ‪abdoshia يوم القسم : 0 التعليقات


في مصر برز تسجيل قصير حمل أسم ” فضيحة جامعة عين شمس،” حيث ظهر عدد من الشباب والشابات وهم يرقصون في أجواء احتفالية.

ونال المقطع القصير الذي لم تتجاوز مدته 15 ثانية أكثر من 1.5 مليون مشاهدة، حيث زخر بالعديد من التعليقات التي كان من بينها:
تعليق bosyramadan1 حيث قال: ” طب ايه لزمه الحجاب؟”

أما ahmadct1 فقال: “هذا مقطع فيديو يعبر عن بعض طلاب جامعة عين شمس وليس كلهم، فهذه الجامعة القديرة خرجت من الأساتذة والمحترمين الكثير، ومثل هذه المقاطع محسوبة على أصحابها فقط لا غير.”

وعلق صالح عاتي: ” سؤال، بعد هذا كله مين يفكر يتزوجها.”
 
إقرأ البقية

بالصور فستان هيفاء وهبي ينزلق وهي تغني صور

بواسطة ‪abdoshia يوم القسم : 0 التعليقات


أثار فستان النجمة سيرين عبد النورحفيظة عدد من المتواجدين في الحفل الخيري الذي أقامه
الدكتور نبيل فوزي لصالح مرضى الالتهاب الكبدى الوبائى وشراء الإطراف الصناعية لغير القادرين،
والذي أحيته سيرين المنتقدون أكدوا أن الفستان الاحمر مكشوف الصدر لا يليق بطبيعة المناسبة
على الإطلاق وكان ينبغي ان ترتدي شيئاً اكثر احتشاماً علماً أنه من خلال الصور يمكن ملاحظة
أن الفستان أنيق وليس فاضحاً كما صوّره البعض. فلماذا هذا الهجوم على سيرين علماً أن غيرها
من الفنانات يظهرن بفساتين فاضحة أكثر بكثير من فستان سيرين الذي لم يتجاوز الخطوط الحمر

إقرأ البقية

يغتصب زوجة أبيه بعد أن خدره لايك وشير

بواسطة ‪abdoshia يوم القسم : 1 التعليقات

Downloadا

أقدم الشاب المدعو "ن" على اغتصاب زوجة أبيه الشابة "ك" وفي مكتب والده "أ" بعد أن دس له المخدر بالشراب, إلا أنه أنكر فيما بعد معرفته بزواج أبيه منها.



وتتلخص وقائع الحادثة حول طالبة جامعية سنة ثانية في كلية الحقوق بدأت البحث عن عمل لنفسها بعد أن ضاقت بها سبل العيش, وبعد أن أعيتها الحيلة بالبحث عن وظيفة في القطاع العام لجأت إلى القطاع الخاص وبعد شهور من البحث وصلت إلى ضالتها في شركة خاصة بمنصب سكرتيرة ومديرة مكتب وقهوجية.

وبدأت الطالبة "ك" المتميزة بجمالها الشديد بممارسة عملها في مكتب المدير الذي ما لبث يخطب ودها ويحاول استمالتها ويراودها عن نفسها إلا أن إصرار الشابة على صده حينا وتدليعه وتغنيجه تارة أخرى دفع المدير الكهل إلى طلب الزواج منها وبشكل سري فوافقت الشابة مقابل ضمانات منها شقة باسمها في ضاحية قدسيا ومال كثير يأتي في صيغة مكافآت وحوافز في العمل بمناسبة وغيرها.

وكان جميع موظفي الشركة يعلمون أن لـ"ك" حظوة لدى مديرهم لا يوازيها فيها أحد فهي تفعل ماتريد وما تشاء ولكنهم لا يعلمون أنها زوجته وكل ما يعرفونه أنها السكرتيرة المدللة.

وفجأة ظهر ابن مالك الشركة الشاب "ن" وبدأ يتردد بين الحين والآخر إلى الشركة.. ومع مرورالوقت أصبح يأتي صباحاً ولا يخرج إلا مساءً الأمر الذي أزعج والده محاولا أكثر من مرة إبعاده عن إدارة الشركة بعد أن أيقن أن سبب الوجود المفاجئ لابنه "ن" هي زوجته "ك".

وبات الأب بين نارين, نار إخبار ابنه حقيقة زواجه من سكرتيرته وفضح أمره أمام زوجته وأبنائه ونار نظرات ابنه إلى زوجته ونيته النيل منها.

وحاول الأب أن يبعد ابنه عن الشركة وزوجته بشتى الوسائل فبدأ يغريه بالمال الذي ما كان ينقص الشاب على كل حال فقرر النيل من الشابة "ك" التي اعترف فيما بعد أنه كان يعلم أن لوالده علاقة بها إلا أنه أنكر معرفته بزواج أبيه منها قائلا "لوالدي الكثير من الأسبقيات مع كل السكرتيرات اللواتي سبقن "ك".

ومن خلال المراقبة أصبح "ن" يعرف جيداً أن "ك" تتأخر يوم الخميس في المكتب ولكن ماغاب عنه أنها تتأخر كي يصطحبها والده (زوجها) إلى الشقة ومن ثم إلى أحد المطاعم البعيدة عن دمشق.

وبعد التخطيط اشترى "ن" مخدراً ودسه بالشراب وسقاه لوالده الذي لم يستطع مقاومة المخدر فنام ليأذن لابنه أن يسرع إلى الشركة لاغتصاب زوجة أبيه التي كان يعلم أن لا وجود لغيرها في الشركة.

ومنذ دخوله أغلق الباب الخارجي وفصل الكهرباء من القاطع ودخل لتفاجأ "ك" ان القادم اليوم هو الأبن وليس الأب, حاولت "ك" صد الفتى وإبعاده وهي تنعته بكلمات قاسية.. فيما هو يتقدم ويقول "لا تخافي لا أحد يسمعنا وسوف أعطيك أكثر مما تريدين وسوف تكونين ملكي بعد أبي", صرخت "ك" ولكن لم يفيدها ذلك لأنه وضع يده على فمها ورماها على الكنبة وقال لها "المقاومة لن تفيد طاوعيني وخذي ماتريدين وبهدوء ونكون أصحاباً وإذا رفضتني فأنت الخاسرة".

ولم تستطع الشابة "ك" أن تنطق سوى بكلمة واحدة وهي "أنا مثل أختك أنا عرضك", لكن اصراره على الاعتداء عليها واغتصابها كان كفيلا ألا يجعله يفهم كلمة مما قالت. وفعلا تم له ما أراد وأثناء ذلك لم تكف الشابة عن الصراخ واستطاعت أن تضربه بمنفضة الدخان على رأسه الأمر الذي أدى إلى شجه.

وبسبب الصراخ العالي والمقاومة كان أحد الجوار يسمع ذلك فحضر إلى الشركة وأخبر بدوره الشرطة التي حضرت إلى المكان.

وقد تأيدت الوقائع بالأدلة التالية.. محضر الصالحية والمتضمن أقوال المعتدى عليها "ك" كما هي واردة آنفاً وأقوال الشاهد "ع" الذي أكد أن "ن" كان يحاول اسكاتها بالضرب ليعتدي عليها مرة أخرى.

كما اعترف "ن" بالتخطيط لاغتصاب "ك" منذ زمن وأنه خدر والده وأخذ مفتاح السيارة والشركة وكان يعلم أن "ك" كانت تتأخر يوم الخميس, لكنه انكر ان يكون على علم أنها زوجة أبيه ظنا منه أن والده كان ينام معها مقابل المال الأمر الذي دفعه لعرض المال أيضا للوصول إلى ذات الغرض لكنها صدته مما دفعه لاغتصابها.

وأتى تقرير الطبيب الشرعي ليؤكد تعرض "ك" للاغتصاب وأقوال الأب صاحب الشركة واعترافه بأنها زوجته مبرزاً عقد الزواج .

ومع التثبت من وقائع وأدلة الدعوى المسرودة آنفاً والتي بلغت حد اليقين التام من إقدام المتهم على اغتصاب المذكورة غير أنه أنكر علمه بأنها زوجة والده.. وحيث إن فعل المتهم المذكور والحال ما ذكر يشكل جناية الاغتصاب وفق أحكام المادة /489/ عقوبات عام وحيث ما ثبت لهيئة المحكمة وعملاً بأحكام المادة /309/ وما بعدها من قانون أصول المحاكمات الجزائية تقرر تجريم المتهم بجرم الاغتصاب ووضعه في سجن الأشغال الشاقة المؤبدة وتجريده مدنياً ومنعه من الإقامة في مكان وقوع الجرم مدة توازي مدة الحكم
 
إقرأ البقية

تمارس الجنس مع عشيقها امام اختها اضغط لايك ومشاركه

بواسطة ‪abdoshia يوم الاثنين، 6 مايو 2013 القسم : 1 التعليقات

Downloadا

في يوم من الايام اتفق احد من الشباب مع صديقته اللي يكلمها انهم يطلعون مع بعض و يسوون اللي يسوونه في السيارة في مكان نائي ...

المهم ... الفتاة قالت اوكي تعال انا بطلع بكرة لمكان معين مع اختي الصغيرة (لان اهلها ما يخلونها تطلع بروحها) و انت تعال خذني من هالمكان .... <<< شفتوا الحقارة؟؟؟

و هذا الشاب الحقير قال لاصدقائه الاثنين بالسالفة ... فقالوا له : شو رايك تاخذنا معاك !!!
احنا بنركب ورى و بنستخبى(السيارة ستيشن) بحيث البنت ما تقدر تشوفنا ... فقالهم تمام ... بكرة راح امر عليكم و نروح ناخذ البنت ...

و في اليوم الثاني مر عليهم و ركبوا السيارة و هم مجردين من الثياب !!! و غطوا نفسهم عشان البنت ما تكتشف انه في احد ثاني في السيارة ....

و مر على البنت و اختها الصغيرة و راحوا مكان بعيد (البر) او الصحرا ...

و اخذوا يفعلون الفاحشة امام اختها الصغيرة <<< و نعم التربية اللي بتتربى عليها هذي البنت ...

و بعد ما خلص طلعوا لها الثانيين و البنت انصدمت و قالت له : احنا ما اتفقنا على كذا!!!

المهم الولد قالها بكل برود انا وعدتهم و لازم اوفي بوعدي !!!!

و بدأ الاول باغتصاب الفتاة و كل هذا يصير امام الاخت الصغيرة المسكينة .... و لكن الصديق الثاني حس بالذنب و بتأنيب الضمير و قالهم خلااااااااص يللا نرجع انا مب قادر اتحمل .... و اخذ بالبكاء .... وسط ذهول الجميع .... و رجعوا الى المدينة .... بس شو صار بعدين؟؟؟

الصديق الثاني تاثر وايد بللي صار و ترك اصحابه الصيع المنحرفين و تاب الى الله ... الله يحفظ بنات المسلمين من كل مكروه
 
إقرأ البقية

مجدداً سيدة أعمال سعودية تعرض 5 ملايين لمن يتزوجها

بواسطة ‪abdoshia يوم الأحد، 5 مايو 2013 القسم : 3 التعليقات


في ظاهرة جديدة من نوعها عرضت سيدة أعمال سعودية عبر إحدى وسائل الإعلام 5 ملايين،  لمن يتزوج منها مسيار، وبينت السيدة سبب دفعها لهذا المبلغ قائلة: “إنني في الوقت الحالي أفكر بالزواج، ويعدّ الهاجس الأول بالنسبة لي، والسبب أنني لم أوفق في الاختيار عندما تزوجت في المرة الأولى قبل ثلاثة أعوام، وكان سبب طلاقي أنّ زوجي الأول كان يطمع في مالي بحسب البيان.
أما الآن فلا يهمني إذا كان زوج المستقبل يبحث عن المال أم لا؛ كل ما يهمني أن يقدر العشرة الزوجية ويمنحني كل واجباتها”، وفقاً لما ذكرته صحيفة المرصد اليوم الاثنين.
وأضافت الصحيفة أن السيدة أبدت استعدادها لأن تتزوج مسياراً وتدفع للعريس الجديد  مليونا و330 ألف دولار أميركي، ولكن بشروط منها أن يسكن في منزلها الخاص، وأن يوافق على كافة شروطها التي ستطلعها على من يرغب بهذا الزواج، وأوضحت أنها تبلغ من العمر 33 عاماً، وتسكن في محافظة جدة، وطلبت السيدة من يريد التقدم للزواج منها أن يرسل رسالة عبر الفاكس أو البريد الإلكتروني، ويضع فيها رقم هاتفه الشخصي وعمره لكي يتم الاتصال به في حال رغبت بالزواج منه.
الجدير بالذكر أن السيدة السعودية أظهرت مطالبها في وسائل إعلامية سابقاً، وعادت وجددت هذه المطالب الآن عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن هذه الحالة ليست الأولى فقد سبق وأن عرضت سيدة أخرى مبلغاً مقارباً لهذا المبلغ منذ فترة مقابل إنساناً يقدر الحياة الزوجية.
إقرأ البقية

اتصلت العمة قبل قليل لتستعجل وصول ابنة أخيها إلى المستشفى. وقفت جميلة (اسم مستعار) أمام باب مصعد المستشفى تنتظر وصوله، لكن يبدو أن المصعد المخصص للزوار كان معطلاً. توجهت نحو المصعد الآخر الخاص بالعاملين في المستشفى. وقفت تنتظره مع سيدتين. كانت متحمسة لتزور ابنة عمتها التي أنجبت حديثاً. وصل المصعد. صعدت الثلاث فيه. ضغطت جميلة على زر الطبقة الثانية نيابة عن السيدتين وكبست على زر الطبقة الثالثة عن طريق الخطأ. كان من المفترض أن تضغط على الزر الرقم أربعة حيث غرفة قريبتها. خطأ غير مقصود قصّر مدّة مشهد بشع سيحدث لاحقاً.
في الطابق الأول انفتح الباب ودخل المصعد خمسيني بقامة ضخمة وشعر يشوبه الأبيض. عرّف بنفسه من دون أن يسأله أحد. قال بثقة: «أنا الدكتور الياس ض.. ونحن بالخدمة إذا احتجتم إلى شيء». قال كلماته مربتاً على كتف إحدى السيدتين.
خرجت السيدتان من المصعد في الطابق الثاني. كانت جميلة واقفة قرب لوحة الأزرار والرجل في آخــــر المصعد. وما إن أغلق الباب وتابع المصعد صعوده حتى سأل الطبيب جميلة عن اسمـــها، فأجابته. ثم سألها مجدداً عن اسم عائلتها، فردت عليه أيضا. بدا لطيفاً.
فجأة، اقترب الطبيب من جميلة التي كانت تحمل كيساً فيه فستان وسترة اشترتهما كي تلبسهما في عيد ميلادها الرابع والعشرين الذي يصادف بعد أيام عدة. كان الكيس معلقاً في كوع يدها اليسرى إلى جانب حقيبة يدها. وبكف يدها اليمنى كانت تمسك هاتفها الخلوي. اقترب نحوها بسرعة خاطفة، كأنه بخطوة واحدة صار واقفاً بالقرب منها. وضع يده اليمنى على رقبتها من الخلف ويده اليسرى على صدرها وقرّب وجهه منها محاولاً تقبيلها.
ذهلت الصبية من التصرّف المفاجئ غير المتوقع. صرخت فيه طالبة منه الابتعاد وحاولت أن تدفعه في اتجاه المرآة في آخر المصعد. ثم بدأت تشتمه بصوت عال.
كانت حركة المصعد بطيئة. حدث المشهد ولمّا يصل بعد إلى الطبقة الثالثة. عندما انفتح باب المصعد كان كأنه باب السماء الذي انشق أمامها. اندفعت راكضة نحو غــــرفة الممرضات التـــي تقع قرب صالون الزوار، وهناك انفجرت بالبكاء. بقي الطبيب في المصعــد، ضغط زر الطبقة الرابعة، كأن شـــيئاً لم يكن. أقفل باب المصعد وتابع صعوده.
سالت الدموع غزيرة. ومع أن جميلة فتاة عصبيّة في العادة إلا أنها نادراً ما تبكي. لم يكن الأمر إحساساً بالإهـــانة أو بالجرح الذي خلّفه التصرّف الأرعن. فالخوف، قبل أي شيء آخر، هو الشعور الذي تلبّسها. حتى أنه أنساها آلة الصعق الكهربائية التي تخفيها في حقيبتها طوال الوقت.
حاولت الممرضات أن يهدّئن من روعها. أعطينها ماء لتشربه. كانت ترتجف. وبعدما هدأت أخبرتهن بما حصل. عندما سألنها أكثر عرفن المعني. كان الياس ض.. الطبيب المُراقب في المستشفى من قبل «تعاونية موظفي الدولة»، وهو طبيب تخدير وإنعاش مسجّل في «نقابة الأطباء».
رفعت مسؤولة الممرضات سماعة الهاتف واتصلت بمديرة المستشفى لتخبرها بما حدث. نزلت الصبية إلى مكتب المديرة في الطابق الأرضي. في المكتب سألتها المديرة أن تروي لها ما حصل، فارتبكت. خجلت كثيراً. ثم انفجرت بالبكاء مرة ثانية قبل أن تتمالك نفسها لتخبر عن الموقف المشؤوم.
أوضحت المديرة أن الطبيب ليس من أطباء المستشفى وتصرّفت بمسؤولية على الفور. قررت على الفور منعه من دخولها. اتصلت أيضاً بالشخص المعني في التعاونية للإبلاغ عن الحادثة لكنه لم يكن موجوداً. طلبت مديرة المستشفى من الصبية أن تتقدم بشكوى في المخفر. لكن الصبية تمنّعت. فالذهاب إلى المخفر لتقديم الإفادة يعني معرفة الأهل وهذه مسألة لا تحتمل الإشهار في البيئة الشمالية المحافظة التي تتحدّر منها. خافت من ردّ فعل والدها تجاه الطبيب. كانت على يقين أن الموضوع، في حال تعميمه، لن يمرّ مرور الكرام.
بحث الجميع عنه من دون أن يجدوه. كان قد غادر المستشفى. فبحثوا عن السيدتين. حضرت إحداهما وأكدت اسم الطبيب وحادثة تربيته على ظهر زميلتها. سجّلت المديـــرة إفـــادة الفتاة. كتـــبت صفحة كاملة بما حدث ودوّنت اسمي الشاهدتين على الورقة.
بعدما انتهى ذلك، توجهت جميلة نحو غرفة قريبتها في الطبقة الرابعة حيث كان بعض الأقارب. كانت قد تأخرت عــــن موعدها الـــذي ضربته. وجهُها المتجهم كان يخبّر كثيراً عندما دخلت الغرفة. طلـــبت من طوني، أحد أقربائها، أن تحدثه على انفراد. فخــرجا معاً إلى البـــهو.
عندما حاولت أن تخبره بما حدث انعقد لسانها وبكت مجدداً. ظن الشاب للوهلة الأولى أن قريباً قد توفي. لكن بعدما فهم الموضوع اشتعل غضباً. سأل عن مسؤولة الممرضات وعندما أيقن أن الطبيب المتحرّش غادر المستشفى سأل عن رقم هاتفه وحصل عليه فاتصل به. رد الطبيب على الهاتف فسأله طوني العـودة إلى المستشفى بعدما عرّف عن نفسه، فردّ الطبيب بصلافة: «لم أفعل شيئا». وأقفل الخط.
اتصل به طوني مجدداً من دون أن تخلو لهجته من عصبية وغضب. وأمهله خمس عشرة دقيقة للعــــودة. عندها قال الطبيب: «إذا كان قد صدر شيء مني فأعتذر»، مؤكداً أنـــه بات بعيداً عن المستـــشفى. لكن طوني أصرّ على حضوره قبل أن يقفل الخط بنفسه هذه المرة.
يمرّ بعض الوقت ثم يتصل بطوني زميل للطبيب المتحرّش في التعاونية ليبلغه أن الرجل خائف من الحضور. لكن طوني أصرّ على مجيئه من أجل أن يعتذر من الصبية «وإلا فلن يمرّ الموضوع على خير». مرّ وقتٌ قبل أن يتصل الطبيب المتحرّش نفسه بطوني ليبلغه بأنه وصل المستشفى فطلب منه طوني الصعود إلى الطبقة الرابعة. فصعد هو وزميله الذي اتصل قبل قليل.
أصرّ طوني على الطبيب أن يعتذر من جميلة على الملأ أمام جميع من عرفوا بما حصل في الطبقة الثالثة. لكن الطبيب، الغريب الأطوار على ما يبدو، قال ببلاهة لا تتناسب مع المركز الاجتماعي الذي تفرضه مهنته الإنسانية: «كلّها بوسة كنا عم ناخدها!». وعند هذه العــبارة بالذات، جن جـــنون طوني فـــصفعه على وجهه وتبع ذلك ضربات متلاحقة تناوب على توجيهها له مـــع قــريب آخر. كانت جميلة المذهـــولة طـــوال هذا الوقت لا تستـــوعب ما يجري من حولها. هل هذا حقاً طبيب؟ هل ما حدث قد حدث فعلاً؟
صفعة تلو أخرى وضربة تلو ضربة وصل الطبيب المتحرّش إلى الطبقة الثالثة حيث ركع أمام الجميع واعتذر. أسرع الأمن والمسؤولون في المستشفى لكنهم لم يتدخلوا بعدما علموا بما حصل وحاولوا أن يهدئوا الوضع. لم تشتك جميلة في المخفر. ولم تخبر والديها بما حصل. طلبت من الأقارب الذين وجدوا في المستشفى أن يتكتموا على الحادث من أجل تلافي المشاكل. لكن، من يومها صارت الصبية الرقيقة تتلافى دخول المصاعد مع غرباء. وكلما أرادت أن تدخل مصعداً تضغط على زر الباب، قبل الدخول، ليضاء المصعد وتتأكد أن لا أحدَ في الداخل. سبّب الموضوع أزمة نفسية لها. وضعت على صفحتها الخاصة على «فايسبوك» صورة تحذّر من الركوب في المصعد مع غرباء.
مضت نحو ثلاثة أسابيع على الحادثة. مصادر التعاونية تقول إن الطبيب المتــعاقد مُنع من زيارة المستشفـــيات وفرّغ لأعمال إدارية تغرقه بين الملفات. أما الإجراء التأديبي بحقه فينتـــظر قـــرار مجلس إدارة التعاونية الذي انعقد يوم الجـمعة الماضي. قرار مطلوب بشدّة كي لا يتكـــرر ما حدث مع أخــريات. فلننتظر لنرى
إقرأ البقية
 




كانت الشرطة الاسبانية قد استوقفت زعيم  البوليزاريو  على خلفية  تحرشه  و محاولة هتك عرض قاصر، وقد رفضت أسرة الطفل المحاولات التي بذلت من أجل التصالح، وأصرت على المضي قد قدما في اجراءات التقاضي في حق الزعيم وهو الان معتقل في اسبانيا.

الخبر منتشر بسرعة البرق على الفايسبوك انشر بدورك الخبر
إقرأ البقية

عبير صبري بالبكيني

بواسطة ‪abdoshia يوم القسم : 0 التعليقات


أكدت الفنانة عبير صبري أن الصورة التي أخذها عنها الجمهور نتيجة لأدوارها الجريئة غير حقيقية، مشددة في تصريح لمجلة «لها» على أن شخصيتها الحقيقية مختلفة تماما عما تجسده في أعمالها الفنية، لأنها شخصية خجولة للغاية وهادئة، مشيرة إلى أنها تحاول أن تتقمص الشخصية التي تؤديها بإتقان شديد، الأمر الذي يجعلها تتأثر بها في حياتها واقعيا. واضافت عبير: «دائما أعتمد على ذكاء الجمهور، بمعنى أنني لا أتقبل أن يراني الجمهور على الشاشة عبير صبري الإنسانة، فأنا مثلا في حياتي الشخصية لا أرتدي ملابس الشخصيات المكشوفة، وخجولة جدا وهادئة، عكس ما أظهر به على الشاشة
ا


وأكدت أنها لا تعتمد في أدوارها على مظهرها فقط، وإنما تدرس أدوارها بدقة، وقالت: «أنا لا أراهن على مظهري، لأن الممثلة التي تهتم بجمالها هي فقط عارضة أزياء، أنا أبحث عن الدور الجيد الذي يشبعني تمثيليا وفنيا، ولن أكون سعيدة إذا قدمت عملا يعتمد على الجمال دون الروح، لذا أبحث عن الأدوار الصعبة الشريرة وأجد فيها نفسي، أنا ممثلة جريئة ولا أضع خطوطا حمراء في أي شيء». 
أما عن حياتها العاطفية، فأكدت عبير أن قلبها حاليا خال، وقالت: «أنتظر من يطرق باب قلبي، وأتمنى أن أقابل فتى أحلامي الرومانسي الطيب الحنون الكريم، الذي يقدر عملي ويحبني لنفسي وليس لشهرتي
إقرأ البقية
اخبار الفن والمشاهير